إن مكبر الصوت المحمول الذي يتم تنشيطه بالصوت هو جهاز صوتي مدمج وقابل للنقل مصمم لتعزيز الصوت والpeech مع توفير راحة الاستخدام دون استخدام اليدين، ويتم تنشيطه عبر إدخال الصوت. وتم تصميمه لتعدد الاستخدامات، حيث يجمع بين ميكروفون حساس ومضخم وسماعة في غلاف خفيف الوزن يعمل بالبطارية، مما يجعله مثاليًا للمدرسين ومرشدي الجولات والعروض التقديمية وأي شخص يحتاج إلى تعزيز صوته مع الحفاظ على حرية استخدام يديه. وتعتمد ميزة التنشيط الصوتي على مستشعرات مدمجة أو معالجة إشارة رقمية (DSP) بسيطة للكشف عن مستويات الصوت، حيث يتم تفعيل المضخم تلقائيًا عند اكتشاف الكلام وتقليل الضوضاء الخلفية عندما يكون الجهاز في حالة عدم نشاط، مما يحافظ على عمر البطارية ويقلل من التغذية الراجعة. يتم التركيز على وضوح الصوت، مع استجابة ترددية مصممة لتغطية نطاق الأصوات البشرية (من 300 هرتز إلى 3 كيلوهرتز)، مما يضمن وضوح الكلام حتى عند المستويات العالية من الصوت. وتشمل العديد من الطرازات تحكمًا قابلًا للتعديل في الحساسية، مما يتيح للمستخدمين ضبط حد التنشيط بدقة لتجنب التفعيل الخاطئ الناتج عن الضوضاء المحيطة. ويزيد من قابلية النقل تصميم مقابض مريحة وأبعاد مدمجة وبطاريات قابلة لإعادة الشحن تدوم لفترة طويلة توفر ساعات من الاستخدام المتواصل. وتشمل الميزات الإضافية غالبًا الاتصال عبر تقنية البلوتوث لبث الصوت لاسلكيًا ومنافذ إدخال مساعدة لأجهزة خارجية ومنافذ USB لشحن الهواتف الذكية. ويوفر التصميم المتين مع استخدام البلاستيك المتين والشبكات المدعمة المتانة في الاستخدام اليومي، في حين تتميز بعض الطرازات بخصائص مقاومة للماء أو الغبار للاستخدام في الهواء الطلق أو البيئات القاسية. سواء كان الاستخدام في الفصول الدراسية أو المتاحف أو المعارض التجارية أو التجمعات الخارجية، فإن مكبر الصوت المحمول الذي يتم تنشيطه بالصوت يسهل عملية تعزيز الصوت، ويضمن التواصل الواضح دون الحاجة إلى تشغيل يدوي مستمر.